الغزل البدوي (سبب إزدهاره حياة البادية الهادئة وبعد العرب عن القتال فيما بينهم). الشعر التنافسي (اشتهر به الجرير والفرزدق). مصر وجميل بن معمر عاش في مصر بعد أن قال في واليها عبد العزيز بن مروان أبيات من الشعر التي تمتدح عدله، وحكمته، وراجحة عقله، فطلب والي مصر لقاءه فوافق جميل بن معمر وجلس بين يدي الوالي، فطلب الوالي أن يقول الشعر فزاد الوالي في طلبه واستمر يقول الشعر حتى ذكر شعراً في بثينة فسأل عن قصة هذه الأبيات فسرد "جميل بن معمر" القصة، فطلب منه أن يقول الشعر فيه حتى أمر الوالي ببيت له وعاش في مصر معظم حياته إلى رحل عن هذه الحياة في العام82 هجري.
[١] تقدم جميل للزواج من بثينة لماذا رفض أهل بثينة تزويجها من جميل؟ بما أن جميل بن معمر كان قد أحب ابنة عمه بثينة وأولع قلبه بها كان قد ارتأى أن يتقدم لها فيخطبها ويتزوجها، ويبدو أنه لم يكن يتوقع ردة فعل أهل بثينة نظرًا لرابط القرابة الذي يجمع بينهما، إلا أن أهلها لم يراعوا هذه القرابة ولم يولوها أي اهتمام، كما أنهم يأبهوا بالحب الذي جمع بين جميل وبثينة، وجل ما كانوا يفكرون به هو ردة فعل الناس من بعد تزويجهما والكلام الذي سيتقولونه على بثينة، فقد خشي والدها أن يقول الناس عنه إنّه زوج ابنته لمن شبب بها، ليستر عارًا أتت به، لذلك سارع لتزويجها لرجل ثري كان قد تقدم لخطبتها و كسر قلب جميل.
ولا شك ان شعره قد جاء صورة نقية لشفافية روحه واصالة شاعريته ورقة نفسه،وليرحم الله" جميل بن معمر"الذي ما زال – بحق- حيا في ذاكرة الشعر العربي، فقد شق لهذا الشعر نهرا ارتوت به وما زالت ترتوي به ارواح العاشقين وقلوبهم.. ولنا لقاء يتجدد بحول الله،،
معلومات عن جميل بن معمر يعتبر جميل بن معمر واحد من اشهر الشعراء الغزل العذري، فهو من مواليد عام 82 هجري، فهو شاعر اموي اشتهر بقصائد الغزل العذري، والذي نظم العديد من الابيات الشعرية، حيث كان يوصف بها ابنة عمه " بثينة بنت حبأ بن حن بن ربيعة "، ولهذا فقد اطلق عليه الشعراء العرب اسم " جميل بثينة "، يقيم في بلاد الحجاز، تحديد في منطقة بوادي القري، حيث وقع بحب ابنه عمه وهو في سن صغير، وقام بنسج الشعر من اجل مغازلتها، ووصف حبه لها. خاتمة عن موضوع انشاء عن جميل بن معمر وبثينة ان القلب لا يعرف من يحب ومتي يحب، ومتي يتوقف عن حبه، وهذا ما ينطبق علي شاعر الغزل العذري، والذي عرف باسم " جميل وبثينة"، والتي انتشر اسمه عبر العصور وصولا اان بقي من رموز الشعر العذري، والذي كان يوصف محبوبته من ابيات الشعر، وكان يعبر عن حبه لها، من خلال نظم القصائد الشعرية، والتي تحكي عن الحب، وجمال بثينة، وكان كان يحبها، ومن الجذير بالذكر بان هذه قصة الحب تضرب بها الامثال في الحب والعشق. الي هنا وصلنا لنهاية المقال، حيث قدمنا اليكم موضوع انشاء عن جميل بن معمر وبثينة.
مقدمة قصة حب جميل وبثينة ان من قصص الحب التي تحكي بين المحبين، والتي نراها في الابيات الشعرية اليوم قصة حب الازلية " جميل وبثينة "، والتي عبرت كافة العصور والبلدان، الي ان انتشرت في العالم اليوم تحمي من خلال الشعر والقصائد بعض من الشعراء، والذي يكتبون القصائد الشعر الغزلين والذي برز في العصر الاموي في السابق، حيث كان جميل يعبر عن حبه لبنثية من خلال الدواوين الشعرية، والقصائد التي يحكي عن حبه ومحاسن بثينة من خلال الابيات الشعرية، بات يعرف جميل وبثينة من خلال تلك القصائد.
فازداد هيامًا بها، وكأن يأتيها سرًّا ومنزلها وادي القرى فتناقل الناس أخبارهما. وكانت قبيـلـة " عُذرة " -ومسكنها في وادي القرى (العلا) بين الشام والمدينة - مُشتهرةً بالجمال والعشق حتى قيل لأعرابي من العذريين: "ما بال قلوبكم كأنها قلوب طير تنماث -أي تذوب- كما ينماث الملح في الماء؟ ألا تجلدون؟ قال: إنا لننظر إلى محاجر أعين لا تنظرون إليها. وقيل لآخر: فمن أنت؟ فقال: من قوم إذا أحبوا ماتوا، فقالت جارية سمعته: عُذريٌّ ورب الكعبة. [2] عشق جميل قول الشعر وكان لسانه مفطورًا على قوله، يقال أنه كان راوية لهدبة بن خشرم، وهدبة كان شاعراً وراوية للحطيئة وهو أحد الشعراء المخضرمين.
واليزيدية (أو الأيزدية) هي طائفة فريدة من نوعها في العالم ولا وجود لها إلا في شمال العراق حيث تتركز في محافظتي نينوى ودهوك ، وبالذات في أقضية سنجار والشيخان وبعشيقة ، لا يزيد عدد أفرادها عن المئة ألف وإن كان كان مدعوها يرفعون العدد الى خمس مئة ألف ، معتقداتها تخالف مسلّمات وبديهيات كافة إعتقادات البشرية الوضعية والسماوية منذ فجر التاريخ وستبقى كذلك على الأرجح الى غروبه، وتقوم على نظرة مغايرة الى الشيطان الذي تلعنه كافة أديان البشر، بينما يقدسه الأيزديون ويجلونه ويسمونه (طاؤوس مللك) ويرسمون عصيانه لله سبحانه وتعالى بصورة إيجابية. ان السبب الوحيد وراء ديمومة هذه الطائفة في شمال العراق رغم قلة عددها وغرابة طقوسها التي تتناقض مع كافة الأديان السماوية هو تسامح المجتمع الاسلامي تجاه الأقليات وعدم المساس بها انطلاقا من القاعدة القرآنية الجليلة (لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي)، والتي أتاحت للملايين من اليهود والنصارى وغيرهم أن يعيشوا بين أظهر المسلمين بأمان بل ويتسنموا أعلى المناصب دون تمييز قائم على الدين والمذهب. إن ما فعلته الطائفة اليزيدية في العراق بحق فتاة من الطائفة غيرت معتقدها هو أمر يتعدى مجرد طقوس خاصة بديانتهم الى جريمة بشعة بحق شخص بريء وتنفيذ حكم إعدام خارج إطار القانون، فبالرغم من أن الدين الاسلامي لا يتدخل في شئون الأديان الأخرى التي تعيش كأقليات في المجتمع الاسلامي، لكن اذا حاولت هذه الأقليات فرض إرادتها على الأكثرية ومنع أي شخص من اعتناق الدين الاسلامي أو من الاقتران بشخص مسلم فانها تكون قد تجاوزت حدود التسامح التي منحها الاسلام للجميع!
وكان يكرّر قوله يا رَبُّ وشغل من حضر ممّن كان حوله عن الدّعاء لانفسهم واقبلوا على الاستماع له والتّأمين على دعائه، ثمّ علت أصواتهم بالبكاء معه وغربت الشّمس وأفاض النّاس معه. أقول: الى هنا تمّ دعاء الحسين (ع) في يوم عرفة على ما أورده الكفعمي في كتاب البلد الامين وقد تبعه المجلسي في كتاب زاد المعاد ولكن زاد السّيد ابن طاووس (رحمه الله) في الاقبال بعد يا رَبِّ يا رَبِّ يا رَبِّ هذه الزّيادة: اِلهى اَنَا الْفَقيرُ فى غِناىَ فَكَيْفَ لا اَكُونُ فَقيراً فى فَقْرى، اِلهى اَنَا الْجاهِلُ فى عِلْمى فَكَيْفَ لا اَكُونُ جَهُولاً فى جَهْلى، اِلهى اِنَّ اخْتِلافَ تَدْبيرِكَ، وَسُرْعَةَ طَوآءِ مَقاديرِكَ، مَنَعا عِبادَكَ الْعارِفينَ بِكَ عَنْ السُّكُونِ اِلى عَطآء، وَالْيأْسِ مِنْكَ فى بَلاء، اِلهى مِنّى ما يَليقُ بِلُؤُمى وَمِنْكَ ما يَليقُ بِكَرَمِكَ،. اِلهى وَصَفْتَ نَفْسَكَ بِاللُّطْفِ وَالرَّأْفَةِ لى قَبْلَ وُجُودِ ضَعْفى، اَفَتَمْنَعُنى مِنْهُما بَعْدَ وُجُودِ ضَعْفى، اِلهى اِنْ ظَهَرَتِ الَْمحاسِنُ مِنّى فَبِفَضْلِكَ، وَلَكَ الْمِنَّةُ عَلَىَّ، وَاِنْ ظَهَرْتِ الْمَساوىُ مِنّى فَبِعَدْلِكَ، وَلَكَ الْحُجَّةُ عَلَىَّ اِلهى كَيْفَ تَكِلُنى وَقَدْ تَكَفَّلْتَ لى، وَكَيْفَ اُضامُ وَاَنْتَ النّاصِرُ لى، اَمْ كَيْفَ اَخيبُ وَاَنْتَ الْحَفِىُّ بى.
إنتقــام ورب الكعبـــة... قتل 29 يزيـدي رداً على قتل "دُعاء"..!! بسم الله والحمد لمن قال في كتــابه [ ولا تَهِنُوا ولا تَحْزَنُوا وأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ] والصلاة علـى الرحمة المهداة وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهـريـن الى يوم القيامـة.. الجميــع شـاهـد او سمــع ما تعرضت له الشهيدة بـإذن الله "دعـاء" التي كانت على الطائفة اليزيـدة بعد ان اسلمـت وارتضت الاسـلام دينـا.. ولكن لله الحمد ان قيّـض لهذه الامـة رجـالاً يذودون عن حِيـاذ العقيدة ولهم وقــعً يخشــاه أرباب الشــرك والإلحـاد.. ادعية الطواف حول الكعبة للشيعة - موقع المحيط. فـأنا أزف لكــم هذا المقطـع وهو قتــل 29 يزيــدي إنتقــامــاً للأخـت "دُعـاء" وقد قال الله عزوجل في مُحكـم كتابـه (واذا عوقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به). كلك يمين وحفظ بـأسم.. وهــذا المقــال لأخ "الوهــج" المتــألق دائمــــاً.. وهو عن الطائفة اليزيـدة.. في 22 نيسان أقدم عدد كبير من أفراد الطائفة اليزيدية في قضاء الشيخان شمال العراق على رجم الفتاة (دعاء أسود – 17 عاما) بالحجارة حتى الموت بطريقة غاية في البشاعة والهمجية المتوحشة، لأنها أحبت الاقتران بشاب مسلم من مدينة الموصل وأشهرت اسلامها طواعية لدى والد هذا الشاب والذي هو شيخ مسجد.