فاروق العقدة محافظ البنك المركزي المصري سيحتفظ برئاسة البنك الإنجليزي الذي يستحوذ على أسهمه بالكامل البنك الأهلي المصري، وكان العقدة قد تولى هذا المنصب إبان رئاسته للبنك الأهلي المصري في عامي 2003-2004 واحتفظ بالمنصب حتى الآن. الرئيس التنفيذي لتويتر يواجه غضب الموظفين بسبب انتقادات ماسك. وقال العقدة لموقع "الأسواق نت" إنه لا يتقاضى سنتًا واحدًا عن رئاسته للبنك الأهلي لندن، وإن ما يحصل عليه هو ثمن تذكرة السفر إلى لندن لحضور اجتماعات مجلس إدارة البنك الأهلي لندن. الحديث عن مرتبات رؤساء البنوك في مصر يُعد من الأسرار التي يحرص الجميع على إخفائها لأسباب عدة، على رأسها الحسد، ومراعاة الظروف الاقتصادية للبلد، وانتشار ظاهرة الفقر والبطالة، وعدم إثارة البلبلة حول المبالغ الضخمة التي يحصلون عليها، ناهيك عن التهرب من الضرائب. المرتبات أسرارٌ لايجوز تناولها وقبل شهورٍ أصيب رئيس مجلس إدارة بنك قناة السويس والعضو المنتدب هشام رامز بحالةٍ من الذعر؛ عندما كتبت جريدة يومية أن مرتبه السنوي يبلغ 5 ملايين جنيه، وبرَّر رامز هذا الذعر بأن المرتبات هي من المسائل التي لا يجوز تداولها على صفحات الجرائد. كلام رامز لا يُعد الاستثناء بين رؤساء البنوك، حتى هؤلاء الذين تعلَّموا في الخارج، فعندما سألت رئيس أحد البنوك الكبرى عن راتبه الشهري، بادرني بسؤالٍ هو: ما الذي يفيد القارئ أو المشاهد أو متصفح النت في حالة معرفته بحقيقة مرتبي؟، وأردف قائلاً إن مرتبي محددٌ من قِبل مجلس الإدارة والجمعية العمومية، فهناك مرتبٌ شهري يوافق عليه مجلس الإدارة، وهناك مكافآت أحصل عليها عن صافي الأرباح السنوية، ويحددها المساهمون طبقًا للقانون وهي نسبة 10% من قيمة الأرباح المحققة، وبالتالي فإن أي شخص يستطيع معرفة الأموال التي أحصل عليها إذا كان الأمر يهمه.
وبعد الاجتماع، قال موظف في تويتر لرويترز إنه لا توجد ثقة تذكر فيما يقوله المسؤولون التنفيذيون. وقال الموظف لرويترز "كلام العلاقات العامة لا يجدي. قالوا لنا ممنوع التسريب وقوموا بعمل تفتخرون به، لكن لا يوجد حافز واضح للموظفين للقيام بذلك"، مشيرا إلى أن مكافآت الموظفين غير التنفيذيين تم تحديد سقف لها الآن بسبب هذه الصفقة. وخلال الاجتماع، حث أجراوال الموظفين على توقع التغيير في المستقبل في ظل القيادة الجديدة، وأقر بأن الشركة كان يمكن أن تسجل أداء أفضل على مر السنين.
نظرة مستقبلية وقد حافظ البنك على تصنيفاته بالدرجة A2 والدرجة A، مع نظرة مستقبلية مستقرة من وكالتَي موديز وفيتش للتصنيف الائتماني. وهذا يعكس مركز رأس المال الجيد للبنك والسيولة الممتازة، والتي تتوافق تمامًا مع متطلبات النظام الرقابي المحافظ والقوي لبنك الكويت المركزي. وأضاف ريشاني: "لأن العميل يأتي على رأس أولويات عمليات البنك، فإننا ما نزال ملتزمين بوعدنا، وهو "تبسيط الخدمات المصرفية". وخلال فترة هذا الربع، قدّمنا مجموعة من الخدمات المبتكرة ذات الميزات والخصائص الفريدة التي تدعم تسهيل وصول العملاء إلى خدمات مصرفية سهلة وسلسة. وتضمنت هذه الخدمات تمكين العملاء من فتح وإدارة حساب وديعة لأجل أونلاين، إما من خلال ، أو من خلال تطبيق البنك الأهلي الكويتي للخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول". ويواصل "الأهلي" تعزيز مكانته كعامل محفز رئيسي في القطاع المالي، حيث يحرص على تطوير الموظفين باستمرار، وينظم البنك ويدير برامج تدريب رائدة تهدف إلى تطوير مسار القيادة في البنك من خلال تحديد مجموعة المواهب لقادة المستقبل المحتملين وتمكينهم من متابعة التطورات الهيكلية، وإجراء تقييمات متعددة للقدرات والمعايير لتحديد تطلعاتهم المهنية وأهداف الأداء.
يعتبر فيلم "ثرثرة فوق النيل" من أهم الأفلام المصرية التي جسدت حالة الغوغائية والضبابية الفكرية التي سيطرت على كثير من عقول المفكرين والمثقفين عقب نكسة عام ١٩٦٧، ودفعتهم للانخراط في طريق من التخبط الفكري والانفلات الأخلاقي إبان الصدمة من تلك الهزيمة التي هزت كيان المصريين في ذلك الوقت، خاصة المثقفين وأصحاب الكلمة وحاملي رايات الحرية المصرية التي مزقتها تلك النكسة السوداء. تم إنتاج فيلم ثرثرة فوق النيل في ٨ أبريل عام ١٩٧١ بعد هزيمة النكسة بما يقرب من أربع سنوات وأثناء حرب الاستنزاف، الفيلم من إنتاج رمسيس نجيب، وإخراج "حسين كمال"، وتمثيل كل من الممثل القدير "عماد حمدي" ، "ماجدة الخطيب"، "سهير رمزي"، "أحمد رمزي"، "عادل أدهم"، وقصة وسيناريو وحوار "نجيب محفوظ" المأخوذة عن روايته التي تحمل نفس الاسم وتم نشرها في عام ١٩٦٦. رواية ثرثرة فوق النيل تعد رواية "ثرثرة فوق النيل" من أشهر روايات " نجيب محفوظ " على الإطلاق وأكثرها شيوعًا وانتشارًا بين القراء إن لم تكن هي أشهر رواياته بالفعل، وقد لاقت الرواية حين تم صدورها لأول مرة عن دار نشر "مكتبة مصر" عام 1966 إقبالًا جماهيريًا كبيرًا من قبل جماهير القراء، مما استفز المخرج "حسين كمال" إلى تحويلها إلى فيلم سينمائي عام ١٩٧١ لكي يستفاد من ذلك النجاح والذي لم يخيب أمله حيث لاقى الفيلم نجاحًا مماثل للرواية.
ثرثرة فوق النيل ( بالعربى: ثرثرة فوق النيل) احمد رمزى الصنف كوميديا دراما تاريخ الصدور 1971 البلد مصر اللغه الاصليه لغه عربى الطاقم المخرج حسين كمال الإنتاج افلام جمال الليثى الكاتب المؤلف: نجيب محفوظ سيناريو وحوار: ممدوح الليثى سيناريو نجيب محفوظ البطوله احمد رمزى - سهير رمزى عماد حمدى - ماجده الخطيب عادل ادهم - صلاح نظمى موسيقى على اسماعيل صناعه سينمائيه تصوير سينمائى مصطفى امام التركيب رشيدة عبدالسلام معلومات على... tt0356117 السينما. كوم 1011565 تعديل المحتويات 1 الفيلم 1. 1 الممثلون 2 فريق العمل 3 مصدر الفيلم [ تعديل] ثرثرة فوق النيل هو فيلم سياسى مصرى ، انتاج سنة 1971 ، مأخوذ عن رواية ثرثرة فوق النيل ل نجيب محفوظ. ومن اخراج حسين كمال ، ويعتبر واحد من احسن 100 فيلم فى تاريخ السينما المصرية. الممثلون [ تعديل] احمد رمزى:رجب القاضي سهير رمزى:ليلى ميرفت امين:سناء عماد حمدى:أ.
ثرثرة فوق النيل هي رواية للأديب العالمي والكاتب الروائي الشهير نجيب محفوظ. ويُعد نجيب محفوظ من أهم كتاب القرن العشرين. وهو أول مصري يحصل على جائزة نوبل في الأدب. له إنتاج أدبي وافر يتسم بالجودة والواقعية، فكل أعماله الأدبية كانت تدور في مصر وتناقش مشاكلها الإجتماعية. من أشهر أعماله رواية " بين القصرين " ورواية "أ ولاد حارتنا ". الزيف في الحياة منتشر كالماء والهواء وهو السر الذي يجعل من باطن الإنسان حقيقة نادرة، وقد تخفى عن بصيرته في الوقت الذي تتجلى فيه لأعين الجميع. نجيب محفوظ المؤلف نجيب محفوظ لغة الكتاب اللغة العربية جهة النشر والإصدار دار الشروق عدد صفحات الكتاب 174 صفحة تصنيف الكتاب أدب روائي نبذة عن رواية ثرثرة فوق النيل تُعد رواية " ثرثرة فوق النيل " واحدة من أشهر روايات الكاتب الروائي العالمي نجيب محفوظ. وقد لاقت هذه الرواية شهرة كبيرة بين أوساط المثقفين والقراء والنُقاد، كما اشتهرت في أوساط العوام على حد سواء. وكعادة كل أعمال نجيب محفوظ الأدبية، فقد لاقت هذه الرواية شهرةً كبيرة. وتصدرت هذه الرواية – كما باقي رواياته وأعماله – قائمة الكتب الأكثر مبيعًا وقت صدورها، كما أن شهرتها ما زالت مستمرةً إلى الآن.
وتوضح المؤلفة أن العجز هو أكثر مظاهر الاغتراب تكراراً في البحوث المعنية بهذا الموضوع ويقصد به «شعور الفرد بأنه محكوم بعوامل خارجية ومن ثم فقدانه الشعور بأنه قوة حاسمة ومقررة في حياته»، ويصبح بالتالي منفعلاً بالأحداث لكنه غير فاعل فيها. أما العزلة فتعمق الشعور بالعجز وبانعدام الجدوى لما يؤديه الفرد من أعمال في حياته، وبالتالي يعيش في الإحباط والضياع، فهما نتيجة حتمية لما تعانيه الشخصية من يأس وتمزق وعجز وعزلة. وترى منى بركات أن مؤلفات محفوظ جسدت كل هذا ببراعة في حقبة الستينيات، وكانت بمثابة مرآة للحياة السياسية والاجتماعية والثقافية في مصر كما أنها تعكس أزمة المثقفين على اختلاف ميولهم مع السلطة في الفترة من 1961 إلى 1967. من بين هذه الأعمال المهمة «اللص والكلاب» و«ثرثرة فوق النيل» و«ميرامار»، وهي تعبر بشكل أساسي عن أزمة المثقفين الذين قد شعروا بالعجز وبالضياع من جراء إحباطهم من الأنظمة القمعية التي حكمت العالم العربي في ذلك الحين فضربوا على أنفسهم عزلة تعبر عن قلة حيلتهم وضيق صدورهم بعالمهم ويأسهم من تحقيق ذواتهم فيه. توضح الكاتبة أنه سواء كان الشعور بالعجز نابعاً من أنفسهم أم نابعاً من أسباب خارجية عن وارداتهم، فإن صاحب نوبل كان يرى أن هذا الشعور بالعجز قد صنع من المثقفين في النهاية نماذج محبطة مغتربة عن عالمها.
ومن بين التعريفات الفلسفية للاغتراب تتوقف المؤلفة عند الفيلسوف الألماني «هيغل»، الذي يعرفه بأنه «حالة اللا قدرة أو العجز التي يعانيها الإنسان عندما يفقد سيطرته على منتجاته وممتلكاته فتوظف لصالح غيره». وتذهب الكاتبة إلى أن هذه المفاهيم المتعددة للاغتراب تتجسد في رواية «القاهرة 30» حيث يتجلى حال السواد الأعظم للشعب في مواجهة النخبة المهيمنة الفاسدة المرتبطة بالاحتلال البريطاني الجاثم على صدر البلاد آنذاك، وهدر كرامة أبنائها ودفعهم إلى السقوط والانحلال في سبيل التخلص من الفقر والبؤس. وهنا يظهر نموذج «محجوب عبد الدايم»، الذي يتمنى أن يصبح عظيماً ولو بارتكاب جريمة تؤدي به إلى حبل المشنقة، لقد عاش هذا الشخص المعدم صراعاً رهيباً وسط علاقات اجتماعية تعتبر الانحرافات الأخلاقية بكل أشكالها الشخصية والسياسية والفكرية سلماً طبيعياً للنجاح حتى أصبح يؤمن بأنه أحمق من يضيع على نفسه لذة لأي وهم من الأوهام التي ابتدعتها الإنسانية. وهكذا انحرف «محجوب» وتحول من مجرد باحث عن رغيف الخبز إلى التطلع لأعلى، لكن انحراف «عبد الدايم» لا يحمل فقط الإدانة لطبقته الفقيرة المسحوقة في المجتمع، وإنما يحمل أيضاً الإدانة للحكومة وأعوانها الذين عاثوا في الأرض فساداً فحاصروا طموحات المواطن البسيط وضيعوا آماله.
أصحاب العوامة: أما أصحاب العوامة مجموعة من الشخصيات المثقفة ليس لها علاقة بما يدور في الدنيا والحياة السياسية والناس، يعيشون حياتهم لأنفسهم وكما هي مقدرة لهم لا كما يريدونها، حياة مليئة باللهو والملذات. في الحقيقة، فإن رأي الشخص المتعلم لا يُقدر به في مجتمعهم من وجهة نظرهم لذلك تركوا كل شيء يقرره الحاكمين الطغاة بينما هم يعيشون في وادي آخر يحبونه، فيروا أن المركب تسير دون أن تحتاج إلى رأيهم أو طلب النجاة، وأن التفكير بعد ذلك لن ينفع بشيء، وربما يأتي من وراءه عدم التقدير وضغط الدم. الاستسلام للضعف والبعد عن الواقع: فكر ضعيف وعديم للحياة، يخافون من كل شيء أدى بهم إلى اللامبالاة بكل شيء، لأنهم يخافون الشرطة والجيش والإنجليز والمستعمرين وما يظهر ويبطن في الحياة، وهم في هذه الحالة، ليس هناك حتى فرد واحد حاول أن ينتشل عزلتهم سوى شخص واحد كانت لديه وجهة نظر مختلفة بعض الشيء فبدأت بالتبدل التدريجي لكن الطوفان أخذها قبل أن تصل إلى حلمها. عودة الإدراك بعد فوات الأوان: عندما رغبوا أن يخرجوا حتى يعرفوا على الحياة الأخرى الحية حولهم، ومن النادر عندما يفكرون في ذلك، كانت الحادثة التي صدمت كل أصحاب العوامة وأنارت الضمير الميت، ومع ذلك فقد كان تعاملهم مع هذه الحادثة تعامل غريب التصرف يفسر للآخر كم الحياة الضائعة والمشتتة التي كانوا يعيشونها.