ويقع في وسط اليد وهو أصبع التوازن. وكلما كان هذا الأصبع طويلاً، كان الشخص بارداً وذكياً، أيّ أنّه شخص لا يحبّ كثيراً الارتباط، وغالباً ما يكون اقتصادياً في كلماته إلا في سياق مجاله المهني. إذا كان الأصبع أقصر، يركّز الشخص على الحدس، وكلّما كان طرف هذا الأصبع مدبّباً، كانت ردود الفعل العاطفية أكثر وضوحاً. أصبع زحل القصير يشير إلى الفنّانين. البنصر أو أصبع أبولو يأتي اسم البنصر من الكلمة اللاتينية annulus والتي تعني الحلقة، لأنّه غالباً ما يتمّ وضع الخواتم فيه (بخاصّة خاتم الزواج). يُسمّى البنصر أصبع أبولو وغالباً ما يكون الأصبع مزيّناً بخاتم مضيء. يشير البنصر أيضاً إلى الحسّ النقدي والميل الجمالي والقدرة على تقييم الأمور. إذا كان طويلاً، فهذا الشخص يحبّ الفخامة ويحبّ تسليط الأضواء عليه. إذا كان قصيراً، فهو لا يهتمّ كثيراً بالجمال. إذا كان البنصر أطول من السبابة يكون الشخص مثالياً، والجمال عنده يفوق الطموح. عظمة مفصل اليد على. الخنصر أو أصبع عطارد الخنصر هو الأصبع الصغير ويأتي من الكلمة اللاتينية auricular وتعني شحمة الأذن، ويسمّى الخنصر لأنّه يمكن به تنظيف الأذن لصغر حجمه. يُسمّى هذا الأصبع أصبع عطارد ربما بسبب شبهه بكوكب عطارد، فعطارد لا يبتعد أبداً أكثر من 28 درجة مئوية عن الشمس، وأصبع عطارد، الخنصر، يقع بجانب أصبع أبولو، الشمس، البنصر.
5958/0973-9130. 2014. 00720. 8 ، ISSN 0973-9130 ، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2014. ^ Romer, Alfred Sherwood؛ Parsons, Thomas S. (1977)، The Vertebrate Body ، Philadelphia, PA: Holt-Saunders International، ص. 200–202، ISBN 0-03-910284-X. ^ Swamp Wallaby ( Wallabia bicolor) carpals نسخة محفوظة 2007-09-30 على موقع واي باك مشين.
عظام السلاميات عظام السلاميات (Phalanges) عبارة عن أربع عشرة عظمة، وهي عبارة عن العظام التي تكوّن الأصابع، بحيث يتصل بكل عظم من عظام المشط أصبع، مكون من ثلاث سلاميّات، عدا أصبع الإبهام، المكوّن من سلاميتين فقط، لتسهيل حركة الإبهام بشكل واسع، وفي اتجاهات مختلفة، وبالتالي مواجهة الأصابع الأخرى، وتمكين الإنسان من استخدام اليد، لالتقاط الأشياء صغيرة الحجم، والقبض على الأشياء كبيرة الحجم. أصابع اليد الخنصر: وهو الأصبع الصغير، في نهاية طرف اليد. البنصر: وهو الأصبع الثاني، الموجود في طرف اليد. الوسطى: وهو أكبر الأصابع وأطولها، وأطلق عليه الوسطى، لتوسطه بين أصابع اليد الأربعة الأخرى. السبابة: وهو الأصبع الذي يتوسط أصبعي، الوسطى والإبهام، ويطلق عليه أصبع الإشارة، ويستخدم عند جلوس التشهد في الصلاة. عظمة مفصل اليد اليمنى. الإبهام: وهو الأصبع الموجود في طرف اليد الداخلي، واتجاهه مختلف عن اتجاه بقية الأصابع. تعتبر اليدان من الأجزاء المهمّة في جسم الإنسان، لذلك يجب المحافظة على سلامتهما، لتجنّب وقوع الحوادث، التي قد تؤثر على القيام بالمهام المختلفة، كما يجب المحافظة على نظافتهما وترطيبهما بشكل دائم، لمنع تعرضهما للجفاف، أو الأمراض الجلدية الأخرى، مثل الأكزيما.
كانت عمتي -رحمها الله- تدعونا وتشجعنا على النظر إلى السماء وتصف لنا النجوم ومواقعها وتعلمنا بأسمائها وهي فاقدة للبصر ولكن محتفظة ببصيرتها. من قصصها الراسخة في الذاكرة أسطورة فتى كان واقعا في حب فتاة تدعى الثريا، لكنها لم تكن ترغب في الزواج منه، إلا أنه ظل "يدبرها"، أي يتبعها طالبا حبها أعواما طويلة، فرفعا معا إلى السماء، على شكل نجوم الثريا والدبران الذي شاهده المهتمون منتصف الشهر الماضي! ننظر إلى السماء بنجومها المتلألئة كقطعة من النعيم في لوحة صاغها الخالق جل وعلا، نقف أمام هذا المنظر بإجلال وبمشاعر متباينة ومضطربة بين الخوف والإعجاب والدهشة! هذا المنظر حرم منه أبناء هذا الجيل وفقدوا علاقتهم بالسماء نتيجة للتلوث الضوئي الذي نعيشه وتعلقوا بالفلك بصورته الظاهرية والسطحية من أبراج وتنجيم. "تراهم يسألونك عن برجك ليعرفوا من أنت ويسبروا أغوارك مستبدلين سؤال الآباء والأجداد من أنت ولده وش ترجعون له ذلك السؤال الذي لا يراد منه سوى معرفة خلفيتك الثقافية وطبائعك بعيدا عن التصنيف والأحكام المسبقة". جريدة الرياض | تلسكوب يخترق عصور الظلام. حركة النجوم ومواقعها آية من آيات الله أمرنا بالنظر إليها والتفكر فيها، وأقسم بها الله لعظمتها قال تعالى، "فلا أقسم بمواقع النجوم وإنه لقسم لو تعلمون عظيم"، وأول من حاول تحديد مواقع النجوم هو العالم اليوناني هيباركوس "190 ـ 120 ق.
الموضوع يكمن بسرعة الضوء فعلى سبيل المثال قمرنا يبعد عنا 384, 400كلم وسرعة الضوء المحددة ب 300, 000 كلم في الثانية فهذا يعني أننا إذا نظرنا الى القمر سنراه بعد 1, 25 ثانية فهذا أبسط مثل على أقرب جرم سماوي لنا وهو القمرفما بالكم بالنجوم البعيدة والتى تبعد ملايين أو مليارات السنوات الضوئية؟ نشير أنّ السنة الضوئية الواحدة تقدّر 9. 5 تريليون كلم فما بالكم بالنجوم التي تبعد مليارات السنين الضوئية… فمواقع النجوم هي أعظم من أن نتصوّرها بعقولنا وأعظم من أن ندركها واستحالة الوصول إليها مهما بلغنا من العلم والتطور لضعف أجسامنا وقِصر أعمارنا مقارنةً بالمسافات العظيمة وأعمار النجوم الهائلة نختم بقوله تعالى لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم لا علم لنا الا ما علمتنا قال الله تعالى في كتابه العزيز: ( فلا أقسم ط¨ظ…ظˆط§ظ'ط¹ ط§ظ"ظ†ط¬ظˆظ… وانه لقسم لو تعلمون عظيم) سورة الواقعة الاية " 75 – 76 " لماذا أقسم الله ط¨ظ…ظˆط§ظ'ط¹ ط§ظ"ظ†ط¬ظˆظ… وجعل هذا ط§ظ"ظ'ط³ظ… ط¹ط¸ظٹظ…ط§ ؟ أقسم الله بمنازل ط§ظ"ظ†ط¬ظˆظ… وأماكن دورانها في أفلاكها وبروجها " وانه لقسم لو تعلمون عظيم " أي وان هذا ط§ظ"ظ'ط³ظ… العظيم جليل فلو عرفتم عظمته لأمنتم وانتفعتم به. لم يكن المخاطبون يعلمون عن مواقع ط§ظ"ظ†ط¬ظˆظ… الا القليل أما في هذا العصر فقد ظهرت معجزة القرآن. يقول الفلكيون: ان مجموعة واحدة من المجموعات التي لا تحصى في الفضاء الهائل الذي لا نعرف له حدودا ، مجموعة واحدة وهي " المجرة " التي تنتسب اليها أسرتنا الشمسية تبلغ ألف مليون نجم وان من هذه ط§ظ"ظ†ط¬ظˆظ… والكواكب التي تزيد على عدة بلايين نجم منها ما يمكن رؤيته بالعين المجردة ومنها ما لا يرى الا بالمجاهر والأجهزة وهذه كلها تسبح في الفلك الغامض ولا يوجد أي احتمال ان يقترب نجم من مجال نجم آخر أو يصطدم بكوكب أخر الا كما يحتمل تصادم مركب في البحر الأبيض المتوسط بآخر في المحيط الهادي يسيران بأتجاه واحد وبسرعة واحدة وهو احتمال بعيد جدا ان لم يكن مستحيلا.
الموضوع يكمن بسرعة الضوء فعلى سبيل المثال قمرنا يبعد عنا 384, 400كلم وسرعة الضوء محددة ب 300, 000 كلم في الثانية فهذا يعني أننا إذا نظرنا الى القمر سنراه قبل 1, 25 ثانية فهذا أبسط مثل على أقرب جرم سماوي لنا وهو القمر فما بالكم بالنجوم البعيدة والتى تبعد ملايين أو مليارات السنوات الضوئية؟ نشير أنّ السنة الضوئية الواحدة تقدّر 9. 5 تريليون كلم فما بالكم بالنجوم التي تبعد مليارات السنين الضوئية… فمواقع النجوم هي أعظم من أن نتصوّرها بعقولنا وأعظم من أن ندركها واستحالة الوصول إليها مهما بلغنا من العلم والتطور لضعف أجسامنا وقِصر أعمارنا مقارنةً بالمسافات العظيمة وأعمار النجوم الهائلة نختم بقوله تعالى لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
لقد استطاع العلماء المسلمون تحويل علم الفلك من أساسه النظري إلى مجال جيد للتجارب العلمية بالإضافة إلى استبعاد الخرافات والتنجيم عن مجال علم الفلك الذي يعد من العلوم المتطورة، ولا سيما في عصر غزو الفضاء وإمكانية استعمار بعض الكواكب والتوابع المحيطة بالأرض.. والله تعالى أعلم.
الْجَوَارِ الْكُنَّسِ. وَاللَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ. وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ. إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ. ذِي قُوَّةٍ عِندَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ. مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ. وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجْنُونٍ) (١٥- ٢٢ التكوير). ف "الْخُنَّسُ الْجَوَارِ الْكُنَّس" هي تلك الموجوداتُ السماوية التي كانت العربُ تعرفُها على أنها "الزهرة وعطارد وزُحل". وهذه الموجوداتُ السماوية لا يكادُ يوجد هنالك فرقٌ بين ضوئها المنعكس عنها وبين مواقعها الأصلية، وذلكَ لشديدِ قربِها من الأرض. ولذلك فإنَّ اللهَ تعالى إذ أقسمَ بها فإنه قد أقسمَ بها من حيث هي في مواقعها. وهذا هو عينُ ما عليه الحالُ مع "النجم" الذي أقسمَ به اللهُ تعالى مطلعَ سورة النجم (وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى. ما ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى. وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى. إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى) (١- ٤ النجم). ف "النجمُ الذي هَوى" هو الشهابُ المبين الذي أسهبَ القرآنُ العظيم في الحديثِ عنه في مواطنَ منه كثيرة. وهذا "النجم" لا اختلافَ بين الضوءِ المنبعثِ منه وبين الموقع الذي يشغله في السماء، وذلك مقارنةً بالاختلاف الكبير بين النجومِ ومواقعها! يتبيَّنُ لنا مما تقدَّم أنَّ اللهَ تعالى لا يُقسمُ إلا بما هو موجودٌ حيثما هو كائنٌ ومتواجد.