ياسر العتيبي- سبق- الرياض: داهمت وزارة التجارة والصناعة مصنعاً ينتج كميات كبيرة من "الزعتر المغشوش"، بعدما تم تداول مقطع فيديو على اليوتيوب، يوضح فساد المنتج. وأعلنت الوزارة أنه تم ضبط المخالفة ومصادرة الكميات وإغلاق المصنع المنتِج، بعد أن تم فحص المنتَج مختبرياً، واتضح أنه لا يصلح للاستخدام الآدمي. وقدمت الوزارة شكرها لمواطن قدم البلاغ عبر صفحته في "تويتر"، وأشار للوزارة بمتابعته؛ الأمر الذي تحركت معه الوزارة، وأغلقت المصنع على ضوئه. وكان قد تم تداول مقطع فيديو وثقه أحد المواطنين من منطقة "تبوك"، وفيه ملاحظة على الزعتر؛ حيث يظهر اللون الأزرق عند إضافة الزعتر للزيت أو للزبادي؛ مما يوحي بإضافة مادة معينة قد تكون ضارة.
حضر الاستقبال معالي نائبة وزير التجارة معالي الدكتورة ايمان المطيري ومعالي مساعد وزير التجارة بدر الهداب ووكيل امارة منطقة تبوك محمد بن عبدالله الحقباني وعدد من المسئولين في وزارة التجارة.
المقتول بالصعق الكهربائي من الأطعمة، كثير من الادوات التي من خلالها يكون عمليات القتل كبيرة وكثيرة في العالم كما ان القتل في الاسلام محرم شرعا وجزاء القاتل النار كما اخبرنا اللهى تعالى في القران الكريم وكذلك النبي محمد صلى الله عليه وسلم اخبرنا بذلك فالمقتول المظلوم يأخذ حقه من القاتل يوم القيامه امام الله وامام الاشهاد، يوم يعرضون على الله لا تخفى عليه خافيه، وهناك العديد من الادوات التي يقوم بها القاتلين باستخدامها والتوصل الى عملية القتل ولكن جزائهم العقاب الشديد من الله تعالى. عند وجود اشخاص مقتوله او شخص مقتول يجب علينا الاسراع في عملية اسعافه ان استطعنا وان سمح لنا حتى نأخذ الثواب والاجر من الله تعالى وهناك من يقتل بالصعقه الكهربيه والتي تهز الجسم ولا تبقي فيه اي شيئ، كما ان القاتل جزاءة العقاب الكبير من الله تعالى وهناك العديد من الامور المهمه التي يجب ان نتبعها كما امرنا بها الدين الاسلامي في مختلف الاوقات، والعديد من الاشياء التي لها مكانتها في الدين واوصانا فيها حتى لا نقع في العقاب والعذاب ن الله تبارك وتعالى ويكون هناك العديد من الامور التي يجب اجتنابها. الاجابه هي: المقتول بالصعق الكهربائي من الأطعمة الأكلة للجيف.
الإجابة هي: المقتول بالصعق الكهربائي من الأطعمة الأكلة للجيف.
المقتول بالصعق الكهربائي من الأطعمة، هذا الصعق الكهربائي محرم في أكلها، لأن الطريقة الإسلامية في الأطعمة المحللة لنا يجب أن تذبح، فالطريقة الإسلامية الذبح، وليست الصعق، وذلك بعد تجارب العلماء في الوصول إلى الذبائح عند صعقها بالكهرباء وعند ذبحها، فوجدو أن الصعق الكهربائي خطر أن يؤكل من الذبيحة بسبب تجمع الم وتخثره مما يؤدي للتسمم، فالإسلام إذا أباح شيئا فكانت به الفائدة، فلذلك لا ينصح بالصعق الكهربائي في الاستخدام لخطورته المطلقة. فهناك من الأطعمة المقتول بالصعق الكهربائي كالجيفة والخبيثة، الصعق الكهربائي في الأطعمة كالمذكورات لا تؤكل، من الناحية الشرعية، والناحية النفسية، فلا يمكن لا أحد تحمل أن يشتم رائحتها وليس فقط، أن يؤكلها، فالصعق الكهربائي ناتج من كهرباء قوية تذهب إلى المخ مباشرة لا يمكن أن يخرج الدم بطريقة مباشرة بل يتخثر، وهذا يسبب فساد في لحمها مباشرة وفي جميع أنحاء جسدها، ةلا تصلح بذلك للأكل والاستخدام الآدمي الإجابة: الخبيثة النجسة الأكلة للجيف
أمر الله تعالى بذبح الحيوان قبل أن يأكله لأنه إذا ذبح الحيوان يأمر دماغ الحيوان وقلبه بضخ الدم بسرعة ، فينزف الذبيح دمه من الوداجي الخارج والدم محمّل بالدم. مواد ضارة من جسم الحيوان ، ويأكل الإنسان لحومًا صحية خالية من الأمراض والأضرار. وانظر أيضا: حكم الذبح لله في مكان تذبح لغير الله هل في الإسلام طريقة أخرى لأكل الحيوانات غير الذبح ؟! نعم ، هناك طريقة أخرى لقتل الحيوانات قبل أكلها في الإسلام غير الذبح ، وهي اصطياد الحيوانات بتدريب الكلاب ، وقد أحل الله تعالى هذا بقوله: لقد علمت على وجه التحديد اصطياد البشر إذا سمي ذلك. ذكر الله في صيدها. في النهاية سنعلم أن من قُتل بالصعق الكهربائي من الأطعمة المحرمة على المسلمين ، فالله تعالى لم يأمر البشر إلا لكونهم قديرًا وعليمًا ، وانتهاك البشر لأوامر الله. كان دائما يقودهم إلى الهلاك. فالفساد بسبب الأمراض والخوف من عذاب الله تعالى عليه لإفساد ما أعطاه إياه بالعلم ومخالفة أوامره بظلم واستبداد في الآخرة.
(مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 8/ 428).
وأما ما ذبح على غير الوجه الشرعي كالحيوان الذي علمنا أنه مات بالصعق أو بالخنق ونحوهما فهو يعتبر من الموقوذة أو المنخنقة حسب الواقع، سواء كان ذلك من عمل أهل الكتاب أو عمل المسلمين.