الهيئة العامة للموانئ الاختصار SPA or SEAPA البلد السعودية المقر الرئيسي مبنى الهيئة العامة للموانئ شارع الضباب 5162 الرياض, 11422 [1] تاريخ التأسيس 1976 [2] النوع هيئة موانئ منطقة الخدمة الرئيس التنفيذي عمر بن طلال حريري [3] المالية الموازنة 1. 710 مليار ريال سعودي (456 مليون دولار أمريكي) [4] الموقع الرسمي الموقع الرسمي للهيئة العامة للموانئ تعديل مصدري - تعديل الهيئة العامة للموانئ هي وكالة حكومية تشرف على الموانئ السعودية. تأسست في العام 1976 كوكالة مستقلة، حيث كانت تعمل على تنظيم عمليات الموانئ. ومع مرور الوقت انتقلت إلى التشغيل الفعلي حيث قامت الدولة على عمل عقود مع شركات تعمل على تشغيل الموانئ. [5] بحسب تقرير التنافسية العالمي 2019 تحتل المملكة المرتبة الـ40 في مؤشر كفاءة خدمات الموانئ متقدمة أربع نقاط عن السنة السابقة. [6] نبذة [ عدل] كانت الھیئة تعمل على تنظیم عملیات الموانئ إلى أن صدرالأمر السامي الكریم عام 1997م، بإسناد جمیع أعمال تشغیل وصیانة وإدارة الأرصفة والمعدات التابعة للموانئ السعودیة وفقاَ للمرتكزات المتضمنة استمرار ملكیة الدولة للموانئ والمنشآت وبقاء دورھا الإشرافي، وأعطاء حوافز للقطاع الخاص للاستثمار في المعدات والتجھیزات، وإدارة العمل بأسلوب تجاري یوفر مزیًدا من الخدمات بكفاءة عالیة.
وهنا نكون قد قدمنا لكم اعلان وظائف الهيئة العامة للموانئ 1443 لحملة الشهادة الابتدائية والكفاءة والثانوية، كما نتمني التوفيق لكافة المتقدمين والباحثين عن عمل. 759
[3] [4] الموانئ البرية [ عدل] ميناء السلوم البرى ميناء طابا البرى ميناء رفح البرى ميناء العوجه البرى ميناء رأس حدربه البرى ميناء قسطل البرى ميناء أرقين البرى [5] الموانئ الجافة [ عدل] المركز اللوجيستى بالسادس من أكتوبر المركز اللوجيستى ببرج العرب المركز اللوجيستى بمدينه السادات المركز اللوجيستى بمدينه العاشر من رمضان المركز اللوجيستى بمدينه بنى سويف الجديده المركز اللوجيستى بمدينه دمياط الجديده المركز اللوجيستى بمدينه سوهاج الجديده [6] ميناء بدر الجاف [7] ميناء بشتيل الجاف [8] ميناء العبور الجاف الشركات التابعة [ عدل] الشركة المصرية لإدارة وتشغيل الموانئ البرية والجافة والمناطق اللوجيستية. 85% [9] [10] [11] [12] [13] مراجع خارجية [ عدل]
وضع الخطط والبرامج التي تكفل التطوير المستمر للأداء بإدخال النظم الحديثة لإدارة المواني البرية والجافة ومتابعة المتغيرات التكنولوجية في هذا المجال. وضع تعريفة الخدمات التي تؤديها الهيئة بعد اعتمادها من مجلس الوزراء – وإبداء الرأي في الرسوم والعوائد التي تطبق في الميناء بمعرفة الأجهزة الأخرى المختصة بذلك قانوناً. تبادل المعلومات مع مختلف المواني البرية والجافة والبحرية داخلياً وخارجياً مع الجهات الاخرى المعنية بشئون المواني في كل ما يتعلق بنشاط الهيئة. تقديم الخدمات واجراء الدراسات الاستشارية وابداء المشورى الفنية للغير في كل ما يتعلق بأنشاء المواني الجافة واستغلالها وتشغيلها وصيانتها وتطويرها. وضع نظم تداول الحاويات بالمواني الجافة ووسائط ربطها بالمواني البحرية ومراكز التجمعات الصناعية بالبلاد. الإشراف على أعمال الحراسة لمناطق المواني وملاحقها ومداخلها، ويصدر قرار من رئيس الوزراء بتنظيم إجراءات الأمن والحراسة وتحديد الجهات المختصة التي تتولاها والتنسيق فيما بينها وبين الهيئة. الإشراف الإداري على العاملين بأجهزة الدولة التي تباشر اختصاصا مرتبطا بالعمل في مناطق المواني البرية والجافة بالقدر اللازم لانتظام سير العمل بها.
هل المرأة عدوة المرأة ؟ جاءتني أختي من الجامعة غاضبة قائلةً لي: "أهؤلاء من تدافعين عن حقوقهن ؟ صدقيني المرأة عدوة المرأة. " والدافع لقولها وغضبها كان الصعوبات والعقبات التي واجهتها عند طلبها لإخلاء طرف من الجامعة، فأمرها لا يحتاج إلا (لتوقيعات)، ولكن وجدت استهتار بطلبها وامتناع عن إنهاء معاملتها من الموظفات والتأجيل بلا سبب، إضافة لعدم وجود الموظفات بمكاتبهن إما لشرب القهوة في المباني الأخرى والتسلية أو غياب كلي عن الدوام أو التأخير.. فقلت في نفسي: هل السبب وراء ذلك الاستهتار وعدم الفاعلية في أوساط عمل المرأة (أن المرأة عدوة المرأة) أم سبب آخر؟ وما الذي يدفعها أن تكون عدوة لبنات جنسها؟ فتوصلت من وجهة نظري الخاصة: أن السبب غير مختص بعداء المرأة للمرأة الأخرى, بقدر ما يختص بعداوة المرأة لنفسها، نعم. إن المرأة السعودية التي تربت ببيتها منذ المهد على أنها (شيء) غير كامل الأهلية يجب أن يُقاد و يُحفظ بصندوق حتى لا يقع بالفضيحة، وأنها قاصرة حتى الممات بسبب أن لديها عقلاً ناقصاً لا يؤهلها أن تقرر، وتُستشار, وتعمل وتقود. فالمرأة التي لا تستطيع التنقل بعربة لأداء أدق تفاصيل حياتها البديهية، والمرأة التي لا تستطيع أن تتعالج إلا برجل يقودها للمشفى ، والمرأة التي لا تستطيع أن تملك شريحة جوال إلا بمعرّف رجل ، والمرأة التي تتساوى مع المقيم غير المواطن في حاجتها لكفيل يكفل لها حق التجارة والبيع والشراء ، كل ذلك يدل على أنها مواطنة من الدرجة الثانية.. وكل هذا يبني وينتج نساء غير قادرات على تحمل المسؤولية، ولا يمتلكن القدرة على الإنتاج الإيجابي عندما يتواجدن في مناصب أو يحصلن على فرصة وظيفية لأنهن مهزوزات من الداخل غير واثقات من أنفسهن ومن قدراتهن على العمل والإبداع.
دورة تعليم محو أمية - أرشيف سناك سوري – لينا ديوب لا يبدو غريباً أن نسمع في ورشة عمل لتعديل القوانين التمييزية، ومن مشاركين ومشاركات في مواقع إدارية تعنى بشؤون النساء، عبارة (المرأة عدوة المرأة)، لأنه كما القوانين التمييزية التي اجتمعوا للعمل على تعديلها، المجتمع أيضاً له دوره في تعقيد حياة المرأة وظلمها، ومع القوانين التمييزية هناك العادات والتقاليد، واللغة والمفردات ومن خلفها الأمثال الشعبية والمقولات الشهيرة، التي تكرس تهميش النساء، بمزيد من التمييز والإجحاف. لست "سندريلا الضحية" تقول الصحفية "وصال سلوم" لسناك سوري، إنها من النساء اللواتي يكرهن لعب دور "سندريلا الضحية"، وتضيف: «ودائماً أؤمن بالمساواة ما بين الرجل والمرأة التي لا يمكن أن تتجزأ إلا ببعض التفصيلات، إلا أن السؤال عن هذا القول حرضني لمجاراة الواقع الذي أرى فيه في بعض الجزئيات بأن الرجل والمرأة يمكن أن يكونا عدوا المرأة، يتجلى ذلك بسلوكيات واضحة يصدرّها الأشخاص المحيطين بالمرأة العاملة والأم والمتفوقة بحضورها الأسري والوظيفي». وتتابع: «ربما تكون مشاعر المرأة للمرأة الزميلة مفضوحة أكثر والأمر يرجع لبيئة العمل غير الصحية، ولأن الرجل أكثر خبرة لا يقوم بتصدير تلك المشاعر الكامنة، إلا أنني ومن باب النصيحة والتجربة أتمنى على المرأة التي تشعر بمحيط سلبي حولها، أن تستثمر تلك الطاقة بطريقة عكسية وتحتوي تلك المشاعر بطريقة تشجيعية لتصير الدافع وتكون بها أقوى وأميز هذا إن ساعدتها التراتبية الإدارية التي تفصل ما بين العمل والأقاويل وطق البراغي الشخصية، لو لم تكن المرأة ناجحة لما حاول هؤلاء محاربتها، ولو لم تكون على الطريق الصحيح لما استفزهم عملها وزرعوا في دربها العراقيل».
في مجتمعنا تشعر الفئات النسائية الواقعة في مصنّفات اجتماعية أقلّوية، بأن النساء في الفئة الأكثرية- أي أولئك اللواتي تزوجن وأنجبن ولا يزلن في علاقة زواجية- يتجهن لإقصاء العازبات الدائمات والمطلّقات والأرامل، ناهيك بذوات الإعاقة والكهلات والمريضات نفسياً إلخ. الفئة الثانية تشعر بأن النساء من الفئة الأولى تقصيهن عن الدوائر الاجتماعية التي يتحركن فيها. هذا الإقصاء ذو وقعٍ سلبي عليهن ويُعاش بوصفه كرهاً وعداءً لهن، يُحلْنه على الكره إياه ويفترضْنه- أي الإقصاء- من بعض تجليّاته. من مظاهر ذلك الكره أيضاَ ما يرشح من العلاقة بين الأم وابنتها. فالأم التي عانت من كونها أنثى في مجتمعات وثقافات أبوية تميّز ضدّ النساء، هذه الأمّ تمارس التمييز نفسه ضد ابنتها وبشراسة تفوق أحياناً شراسة أبيها، أو وليّ أمرها الذكر. بل هي تعمل على تربية ابنتها على قبول ذلك التمييز وعلى تربية أخيها على ممارسته ضدّها. تبدو المرأة- الأم في ممارساتها هذه كارهة لإبنتها ولنفسها ولكل بنات جنسها أيضاً. انتظارات وتأويلات تنطوي شكوى امرأة من "عداء" أخواتها النساء، على انتظارات معيّنة. الانتظارات هذه تبدو قائمة على وجوب التضامن والتعاطف الوجداني بين النساء تبعاً لاشتراكهن معاً في كونهن نساء.