حل رجل الأعمال السعودي عبد الله الفوزان ضيفا على الإعلامي عبد الله المديفر في برنامجه الليوان. وخلال الحلقة رد عبد الله الفوزان على تساؤل عبد الله المديفر حول تعرضه لخسارة مالية يوما ما قائلا:" نعم تعرضنا لخسارة كبيرة فعندنا تجربة في شركة زونيك كنا موزعين لوكلاء لجوالات نوكيا وكانت في قمتها وبعدين بدت مرحلة انهيار الشركة وكانت خسارة أقل بكثير وتداركناها في الأيام الأولى على أنها كانت كبيرة وبلغت 400 مليون ريال". وأكد عبد الله الفوزان لولا وعي المستثمر وتدارك الأمر لكانت الخسارة تعدت المليار. خسرت 400 مليون ريال.. عبدالله الفوزان: كنا وكلاء جوالات "نوكيا" وبعد انهيارها تعرضنا لهذه الأزمة. @almodifer #الليوان #عبدالله_الفوزان_ليوان_المديفر — الليوان (@almodifershow) April 10, 2022
العالم رياضة إقتصاد صحة تكنولوجيا سيارات حواء منذ يوم قناة الإخبارية فيديو | عبد الله الفوزان: في البداية ندمت على الاستقالة من العمل.. واليوم سعيد باتخاذ القرار ودخول العمل الحر بدخل يقارب ربع مليون ريال شهريا #برنامج_120 الجمعة، ٢٢ أبريل / نيسان ٢٠٢٢ اقرأ 35 تعليقاً على هذا الخبر في تطبيق نبض حمل التطبيق الآن من البلاي ستور حمل التطبيق الآن من الآب ستور المزيد من قناة الإخبارية منذ 11 ساعة منذ 6 ساعات منذ 7 ساعات منذ 9 ساعات منذ 8 ساعات الأكثر تداولا في السعودية طقس العرب - السعودية منذ 5 ساعات صحيفة عاجل صحيفة المدينة منذ 4 ساعات منذ 3 ساعات صدى السعودية منذ 3 ساعات
الاسم: عبد الله بن صالح بن عبد الله الفوزان، مولود في مدينة بريدة في القصيم، عام ١٣٧٠ هـ. الحياة العلمية: درست بعد المرحلة الابتدائية في المعهد العلمي في بريدة، وأخذت عن كثير من مشايخ المعهد، مثل: ١ - الشيخ صالح بن إبراهيم البليهي. ٢ - الشيخ صالح بن إبراهيم السكيتي. ٣ - والشيخ علي بن إبراهيم الضالع -رحمهم الله تعالى-. والشيخ صالح بن عبد الله المقبل، والشيخ حمد بن محمد المحيميد، والشيخ فهد بن محمد المشيقح، ثم درست في كلية الشريعة في الرياض، وتخرجت منها عام ٩٣ - ١٣٩٤ هـ بتقدير ممتاز، وعينت معيدًا في الكلية، فلم أرغب الإعادة، وطلبت التحويل إلى معهد بريدة العلمي، ودّرست فيه التفسير وأصوله، والفقه وأصوله، والمذاهب المعاصرة، والنحو، والبلاغة، وبقيت فيه حتى عام ١٤١٢ هـ حيث انتقلت للتدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية - فرع القصيم - وذلك بطلب من الجامعة، وقد سبق ذلك طلب قبله لم يحضَ بموافقتي، ولا أزال فيها حتى الآن، وذلك في قسم السنة وعلومها. وقد قمت -ولله الحمد- ببعض الدروس العلمية، في المسجد المجاور لمنزلي، وشرحت متونًا كثيرة في العقيدة والفقه، والأصول والنحو، وآخرها درس «بلوغ المرام» ولا يزال قائمًا حتى الآن.
يرأس ويشارك عبد الله الفوزان في القطاعات المجتمعية التالية: رئيس مجلس أمناء برنامج الفوزان لخدمة المجتمع. رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية لتأهيل الحاسبات الآلية - ارتقاء. رئيس اللجنة التنفيذية لجائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد. مؤسس أكاديمية الفوزان لإعداد قيادات العمل غير الربحي. عضو اللجنة التأسيسية لمركز عبد اللطيف الفوزان للتوحد. عضو مؤسس - مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة. عضو مجلس إدارة جمعية البر بالمنطقة الشرقية. [17] مراجع [ عدل]
من لم يشكر الناس لا يشكر الله عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا { لا يشكر الله من لا يشكر الناس} إسناد صحيح رواه أحمد وأبو داود والترمذي قال في النهاية: معناه أن الله تعالى لا يقبل شكر العبد على إحسانه إليه إذا كان العبد لا يشكر إحسان الناس ويكفر أمرهم; لاتصال أحد الأمرين بالآخر ، وقيل معناه: أن من كان عادته وطبعه كفران نعمة الناس وترك شكره لهم كان من عادته كفر نعمة الله عز وجل وترك الشكر له ، وقيل معناه أن من لا يشكر الناس كان كمن لا يشكر الله عز وجل وأن شكره كما تقول لا يحبني من لا يحبك أي: أن محبتك مقرونة بمحبتي فمن أحبني يحبك ، ومن لا يحبك فكأنه لم يحبني. وهذه الأقوال مبنية على رفع اسم الله عز وجل ونصبه. وروى أحمد من حديث الأشعث بن قيس مرفوعا مثل حديث أبي هريرة ورواه أيضا بلفظ آخر { إن أشكر الناس لله تعالى أشكرهم للناس}. وعن عائشة رضي الله عنها مرفوعا { من أتى إليه معروف فليكافئ به فإن لم يستطع فليذكره فمن ذكره فقد شكره. } رواه أحمد. وفي حديث آخر { الأمر بالمكافأة فإن لم يستطع فليدع له} رواه أبو داود وغيره أظنه من حديث ابن عمر. وعن أسامة مرفوعا { من صنع إليه معروف فقال لفاعله: جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء} رواه الترمذي.
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا تنزيل الصورة: ملف نصّي من لم يشكر الناس لم يشكر الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من لم يشكر الناس لم يشكر الله رواه الترمذي وصححه الألباني بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ شارك:
من لا يشكر الناس.. لا يشكر الله هذا قول متداول بشكل كبير، ولو رجعنا لأصله لوجدنا أنه حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم، يبين فيه ضرورة وجود عامل التقدير والامتنان لدى الإنسان لما يقدمه له غيره من البشر، سواء أكان على هيئة مساعدة أو معونة، أو أي فعل طيب إيجابي يحسن له. الله سبحانه وتعالى يجعل الأسباب في الأرض، وبموجب قدرته يسخر للإنسان كثيراً من الأمور التي تساعده وتعينه، ومن بينها الناس أنفسهم، فكم من شخص وجد فرجاً لكربته بمساعدة إنسان آخر و«فزعته» له، وكم من إنسان كانت أمامه عراقيل فسهلها شخص آخر له، والأجمل حينما تكون مساعدة الناس للناس دون هدف أو مصلحة، حينها تكون المساعدة نقية خالصة، لها أجرها عند الله أولاً. ثقافة التقدير والشكر والإعراب عن الامتنان، هذه ثقافة رصدت شخصياً في حالات عديدة وجود فئات «تستنكر» هذا الفعل، بمعنى أنها تعيب الشخص الذي يعرب عن شكره وامتنانه للآخرين، وأحياناً هناك من يصور لك كل خير أو مساعدة تقدم لك على أنها «حق» لا بد لك من انتزاعه، بدل أن تشكر صاحبه، وهذا منطق غير صحيح في غالبية المواقف. ما الخطأ أن تشكر شخصاً كان له فضل عليك بعد الله، ولو كان الفضل صغيراً يذكر؟!
في حين أن أصحاب الفضل الكبير هم من يستحقون الشكر فعلاً، لأننا في زمن بات الناس ينظرون فيه لمفهوم «مساعدة الغير» على أنه «ترف» وليس «ضرورة»، بمعني أن كثيراً منهم يتعامل مع الواقع والمجتمع على أنه «لا يعنيه» في شيء، فلربما كان قادراً على فك كربة شخص ما، أو معونة أسرة معوزة، لكنه لا يقدم على فعل ذلك، متناسياً أن مساعدة الآخرين تعني التحصل على شكرهم وامتنانهم، وبالتالي هم يشكرون الله على تسخيره الأسباب لتساعدهم، وهذه الأسباب تتمثل بالبشر أنفسهم. البعض ينسى فضل من «يفرج كربة عن مسلم». عموماً، حديثي عن هذه المعادلة بـ«المقلوب» هنا، إذ لست أتحدث عن المساعدات الإنسانية، ومفاهيم التراحم والتكافل فيما بينهم، بقدر ما أتحدث عن ثقافة الشكر والتقدير هذه، وسأحصرها على الأوساط المهنية، وتحديداً في المسؤولين أصحاب القرار. هنا لنتساءل، كم من مسؤول لدينا يمارس ثقافة الشكر والتقدير بحق موظفيه، بحيث تجده دائم الشكر لأصحاب الجهود، دائم التقدير للإنجازات التي يحققونها، والفارق المؤثر الذي يجترحونه في مواقع العمل؟! كم مسؤولاً يحرص على أن يشكر الموظف المجتهد على عمله وجهده، بكلمات لها الأثر المعنوي وليس المادي، وإن كان الأخير موجوداً عبر المكافآت والحوافز التشجيعية وغيرها، فأنعم وأكرم.